(أوهام الرحيل)
بقلمي. 23/8/2018
محمود رزق
يا ساكناً قَلبـ♡ــيے
لم أُقفل الأبوابَ معذرةً
خفتُ الرحيل يروقُ لكْ
خفتُ الفؤاد يضيرُني
أُضحي غياباً في وجودْ
ولحنَ أوتارٍ قديمْ
ولبَّ عودٍ فد تغذى في طُعونْ
فاقفلِ الأبوابَ حباً
إنْ أردتْ
وإذ رحلتَ فاتركِ المفتاحَ لطفاً
قد يريدُ القادمُ الآتي الحبيبُ
بقاءَ عمرٍ
يعزفُ الاشواقَ عشقاً في فؤادي
من جديدْ
محمود خليل رزق
سوريا / ريف دمشق / حفير التحتا
بقلمي. 23/8/2018
محمود رزق
يا ساكناً قَلبـ♡ــيے
لم أُقفل الأبوابَ معذرةً
خفتُ الرحيل يروقُ لكْ
خفتُ الفؤاد يضيرُني
أُضحي غياباً في وجودْ
ولحنَ أوتارٍ قديمْ
ولبَّ عودٍ فد تغذى في طُعونْ
فاقفلِ الأبوابَ حباً
إنْ أردتْ
وإذ رحلتَ فاتركِ المفتاحَ لطفاً
قد يريدُ القادمُ الآتي الحبيبُ
بقاءَ عمرٍ
يعزفُ الاشواقَ عشقاً في فؤادي
من جديدْ
محمود خليل رزق
سوريا / ريف دمشق / حفير التحتا