بقلم الشاعر علي ناصر
،،،،َمحْظِيّتي والأَشْواقْ،،،،
أَسْتَمْحيكِ عُذْراً
َسأُقَلِّبُ النّكَهات
واسْتَحْضِرُك ِ لِلَيْلَتي
َسأقُضُّ هُدوء َ ألآهات
،،،وأَعْتَذِرُ،،،
ِسأفْتَرِشُ مَدى جَدائِلَكِ
َليْلٌ وجَبينٌ ونَجْمتان
،،،،وأعْتَذِرْ،،،
َسأُطْلِق ُ َعنان َ لَمَساتي
ِلرَبيعٍ وَوُرودٍ َوثِمار
،،،،وأعتذِرْ،،،،
َسأَرْوي ظَمَأَ بَناني
من َوجَناتٍ وَ مِنْ جيدْ
،،،،وأعْتَذِرْ،،،،
َسأَنْتَفِضُ صاحِياً
وأَسْري زمَناً خَلْف َ اُمْنِياتي
َخلْف شهوتي
خلفَ شَفاه ٍ مَجْنونة
سَتَصِلُكِ قَبلي
تَتَفنّن ُ بِالقُبَل
وانا صامِتٌ
،،،لذا لَمْ،، ولَنْ،، أعْتَذِرْ،،،
،،،،علي ناصر،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق