الأحد، 2 يوليو 2017


النيران ياسيد الحب 
كيف أصبحت 
سيد الحزن
علمني 
أخبرني 
كيف 
كيف يكون 
الرحيل 
فمازالت 
الشمس تشرق  
والقمر يغيب 
كيف يتوقف 
القلب عن النبض 
وذكراك عالقة 
مازلت أتنفسك 
أستحضر ملامحك 
رسائلك في قاموسي
وعودك بين السطور 
أحساسك 
أكان خديعة متعمدة 
وأنا من ظننته حلمٌ 
گيف اغفر الأساءة  
لمن قتل حلم
نبت بروحي 
بنفسجيٌ جميل 
أي زمن نحن فيه 
يلوث النقاء 
يخون الأوفياء 
أي زمن نحن فيه 
تمهل 
سأغادرك بكبريائي 
أحمل جرح الخيانة 
كما غادرتني 
تحمل  الروح 

            $$$$$$$$$$$$ 
                                     رحاب طالب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق