الأربعاء، 11 أكتوبر 2017

سأكتبك 
بفلم الشاعرة ثريا نزال

ساكتبك على اوراقي
وسادع ناري
تتقلب على ثلوج اوراقي
هو نهريِِ..
‏كيفَ أهرب منه ؟
‏هل يملُك النهر تغييراً لمجراه ؟!!
اقسمت يوما..
 سأعتزل الشوق
 غدا... ساعتزله
من يومها ما عاد يأتي الغد...!
اختفى من لائحتي السنوية
‏وبعدها...
 أختصرت العشق بعينيهِ
‏فما نفعُ الكتابة والورق. ؟
‏ما نفع الشعر والقصيد؟
ما نفعها إن لم تكن 
‏عينيك مقصدة.....؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق