#طـــــــيف
بقلم الشاعر محمد حسين الكنج
فـــــوق ذاك الفضــاء الـــــواحم
أكحــــل العـــــيون بـرمـــق اللحــظات
وصـــوب ذاك الجـــدار المــــوصد
ينحـــت الأمـــل ،،، دروب الــــفأل
وعـلى ذاك المـــدار التائه
أمتطـــئ طــــيف الســـراب
وأمضــــي »»»» متعـــثر الخطـــى
وحائط الأفــــق الســرمـدي
يحــــتويه ،،، صـــولجان الصمــــت
والطــــيف »» ينهـــش مصامع الـــذكريات
وتمــر أصابعه عـلى وجـــه الطـــريق
ورياح الـــبؤس ،، تنهــش تضاريســـي
وسفــــوح الجبال ،،، قــد أعتــراها الشحــــوب
وتبقـــى حــزينة »» يلجمهــا الصقــــيع
وكثبان الــــرمال ،، تعانــــق قــــــريتي
وبيوتهــا ،، شاحـــــبة المــــدى
وتبدو »»»»» خاوية
إلا ،،،،، مـــن بــؤرة ضــــوء
ورحــــيق الــــندى يصلــــيه الشحــــوب
لتزمجـــــر ،،،،!!! صيحـات الـــــرياح
وطــــــــيف ،، جــــــــريح
بقلم الشاعر محمد حسين الكنج
فـــــوق ذاك الفضــاء الـــــواحم
أكحــــل العـــــيون بـرمـــق اللحــظات
وصـــوب ذاك الجـــدار المــــوصد
ينحـــت الأمـــل ،،، دروب الــــفأل
وعـلى ذاك المـــدار التائه
أمتطـــئ طــــيف الســـراب
وأمضــــي »»»» متعـــثر الخطـــى
وحائط الأفــــق الســرمـدي
يحــــتويه ،،، صـــولجان الصمــــت
والطــــيف »» ينهـــش مصامع الـــذكريات
وتمــر أصابعه عـلى وجـــه الطـــريق
ورياح الـــبؤس ،، تنهــش تضاريســـي
وسفــــوح الجبال ،،، قــد أعتــراها الشحــــوب
وتبقـــى حــزينة »» يلجمهــا الصقــــيع
وكثبان الــــرمال ،، تعانــــق قــــــريتي
وبيوتهــا ،، شاحـــــبة المــــدى
وتبدو »»»»» خاوية
إلا ،،،،، مـــن بــؤرة ضــــوء
ورحــــيق الــــندى يصلــــيه الشحــــوب
لتزمجـــــر ،،،،!!! صيحـات الـــــرياح
وطــــــــيف ،، جــــــــريح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق