قصيدة ...من رحم الشوق
بقلم الشاعر محمد ظاظا
كَيْفَ أَكْتُبُ لَك قَصِيدَة ؟ ؟ ؟
مِنْ الْأَلَم يَخْلُق الإبداع
حِين اِشْتَاق لَك
اُكْتُب قَصِيدَة
أَلَيْسَ ذَلِكَ أَلَمْ
وَحِين أَتَذْكُر إِنَّك
كُنْتُ بَيْنَ يَدَيَّ
كصفحات الْجَرِيدَة
أقلبها بِيَدِيَّ كَيْفَمَا أَشَاء
واحتسي بِيَدِيْ الْأُخْرَى
كُوب قهوتي
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين اضمك بَيْن ذراعيَّ
حُلَمً جميلا
وانتشي عشقا
وَأَقْبَل وجنتيك
واعانق بِيَدِيَّ المرهقتان
كَفَاك . . . .
وتبدأين تتمتمين
لَحْنًا جديدا
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين اقْرَأ عَيْنَاك
حِين تخجلان
وترتدي ذَلِكَ الثَّوْبَ
المخملي المزركش
بِأَلْوان الرَّبِيع
وتزهر وجنتاك عِشْقًا
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين تَنْبُت الأزهار
فرحا
وتغدوا أَيَّامِنَا أَجْمَل
اُكْتُب أَلْفَ أَلْف قَصِيدَة
محمد ظاظا
بقلم الشاعر محمد ظاظا
كَيْفَ أَكْتُبُ لَك قَصِيدَة ؟ ؟ ؟
مِنْ الْأَلَم يَخْلُق الإبداع
حِين اِشْتَاق لَك
اُكْتُب قَصِيدَة
أَلَيْسَ ذَلِكَ أَلَمْ
وَحِين أَتَذْكُر إِنَّك
كُنْتُ بَيْنَ يَدَيَّ
كصفحات الْجَرِيدَة
أقلبها بِيَدِيَّ كَيْفَمَا أَشَاء
واحتسي بِيَدِيْ الْأُخْرَى
كُوب قهوتي
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين اضمك بَيْن ذراعيَّ
حُلَمً جميلا
وانتشي عشقا
وَأَقْبَل وجنتيك
واعانق بِيَدِيَّ المرهقتان
كَفَاك . . . .
وتبدأين تتمتمين
لَحْنًا جديدا
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين اقْرَأ عَيْنَاك
حِين تخجلان
وترتدي ذَلِكَ الثَّوْبَ
المخملي المزركش
بِأَلْوان الرَّبِيع
وتزهر وجنتاك عِشْقًا
اُكْتُب قَصِيدَة
وَحِين تَنْبُت الأزهار
فرحا
وتغدوا أَيَّامِنَا أَجْمَل
اُكْتُب أَلْفَ أَلْف قَصِيدَة
محمد ظاظا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق