( أذنبتُ وتبتُ )
بقلم الشاعر عبد المجيد حاج مواس
إن كنتُ أذنبتُ ياربّي لقد تُبتُ
وعُدتُ نحوَ الوِصالِ مِثلما كنتُ
وليسَ لي جرمٌ إلّا فإنّي لقد
نظرتُ في حُبٍّ ثمَّ عُوقِبتُ
عاشَرْتُ قوماً بذلتُ الروح َياليتني
للروحِ والقلبِ طوعاً ما تَنازلْتُ
والصحبُ حينَ لِقانا قد تری وُدّاً
ناديتهم ليتني يوماً فما صحتُ
جرَّبْتُ دروبَ الهوی مُستبسلاً سِرْتُ
ياليتني في دروبِ الحُبِّ ما سِرتُ
ساهرْتُ نجمي وللأشعارِ أنظمها
غازلتُ فَحْلاً أنا أم رُبَّما بنتُ
في صفحتي عن حبيبٍ كم بَحثْتُ فلم
أجد سوی خالقي إليهِ يَمّمتُ
لَصقاً لِخدّي علی الأعتابِ كم أشتهي
لُطفاً فيا راحمي قلْ لي لقد قبلتُ
حتّی أُرِح في هواكَ قلبيَ المُتعب
حبواً فقد جِئتُ عشقاً فيكَ لُذتُ
عبدالمجيد حاج موّاس
بقلم الشاعر عبد المجيد حاج مواس
إن كنتُ أذنبتُ ياربّي لقد تُبتُ
وعُدتُ نحوَ الوِصالِ مِثلما كنتُ
وليسَ لي جرمٌ إلّا فإنّي لقد
نظرتُ في حُبٍّ ثمَّ عُوقِبتُ
عاشَرْتُ قوماً بذلتُ الروح َياليتني
للروحِ والقلبِ طوعاً ما تَنازلْتُ
والصحبُ حينَ لِقانا قد تری وُدّاً
ناديتهم ليتني يوماً فما صحتُ
جرَّبْتُ دروبَ الهوی مُستبسلاً سِرْتُ
ياليتني في دروبِ الحُبِّ ما سِرتُ
ساهرْتُ نجمي وللأشعارِ أنظمها
غازلتُ فَحْلاً أنا أم رُبَّما بنتُ
في صفحتي عن حبيبٍ كم بَحثْتُ فلم
أجد سوی خالقي إليهِ يَمّمتُ
لَصقاً لِخدّي علی الأعتابِ كم أشتهي
لُطفاً فيا راحمي قلْ لي لقد قبلتُ
حتّی أُرِح في هواكَ قلبيَ المُتعب
حبواً فقد جِئتُ عشقاً فيكَ لُذتُ
عبدالمجيد حاج موّاس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق