رويدك أيها القتل
أتَجَهَّمك أشد التَّجهم
لا أثر للحرب المقدسة
القداسة للحياة
متى كان سفك الدم طريقاً للخير
الضجر من الموت
الموت الذي أضحى وظيفة للحياة
أيتها الوالدات …
خَفِّفْنَ من وَهَنِكُن
فقد طفقت الحرب تستنزف أرحامكن
ألاَ تدرين ..
عجباً .. لمن يرتفد العدم
يضيع الآل والمآل والمصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق