هذا الغروب...
بقلم الشاعرة لالة مليكة الإدريسي
وهذه انا...
فمن منا... قد خان؟؟؟
ومن منا...قد رحل؟؟؟
هناك... على الافق
تبدو وجوه...
واي وجوه
وسيمة المحيا...
حزينة
تراقب المغيب
باكية ترفض البقاء
تحاول ان تغطي...
نجوما، أتت بلا موعد للقاء
لتحجب الرؤيا...
بجنون و كبرياء
آه ثم آه والف آه
ظلام...
خوف...
ارتعاش...
توهج...
ما هذا اهو انحطاط ام ارتقاء؟؟
أبداية هي ام حان الفراق؟؟؟
حقيقة كان ذاك ام مجرد احلام هوجاء؟؟؟
اين انا؟؟؟ او
اين الغروب؟؟؟
اين تلك الوجوه الحزينة الصماء؟؟
لا تخافي... نادى صوت من السماء
انك بين احضان 🌒 قمر
سياخذك الى عالم الحب والهناء
ستمسح دموعك كل مخلوقات السماء
و تحميك من جرح السيوف
وغذر كائنات الشر والعداء
سيقول للنجوم
هذه ملكة الحب والعطاء
ساسقيها بكل ارتياح
فجذورها اجود ثمور
قد تشفي قلوب الاشقياء
شاعرة بوابة الاطلس
لالة مليكة الادريسي
بقلم الشاعرة لالة مليكة الإدريسي
وهذه انا...
فمن منا... قد خان؟؟؟
ومن منا...قد رحل؟؟؟
هناك... على الافق
تبدو وجوه...
واي وجوه
وسيمة المحيا...
حزينة
تراقب المغيب
باكية ترفض البقاء
تحاول ان تغطي...
نجوما، أتت بلا موعد للقاء
لتحجب الرؤيا...
بجنون و كبرياء
آه ثم آه والف آه
ظلام...
خوف...
ارتعاش...
توهج...
ما هذا اهو انحطاط ام ارتقاء؟؟
أبداية هي ام حان الفراق؟؟؟
حقيقة كان ذاك ام مجرد احلام هوجاء؟؟؟
اين انا؟؟؟ او
اين الغروب؟؟؟
اين تلك الوجوه الحزينة الصماء؟؟
لا تخافي... نادى صوت من السماء
انك بين احضان 🌒 قمر
سياخذك الى عالم الحب والهناء
ستمسح دموعك كل مخلوقات السماء
و تحميك من جرح السيوف
وغذر كائنات الشر والعداء
سيقول للنجوم
هذه ملكة الحب والعطاء
ساسقيها بكل ارتياح
فجذورها اجود ثمور
قد تشفي قلوب الاشقياء
شاعرة بوابة الاطلس
لالة مليكة الادريسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق