حريتي
بقلم الشاعرة سميا دكالي
كم هي ثقيلة علي قيودي ؟
وإني لا أبتغي سوى حريتي
كلما سئمت من غيري
حينها أفتش عن ذاتي
حريتي أن أعيش مع نفسي
أن أعود لطفولتي وبراءتي
لأنزع ذلك القناع عني
حتى لا أجامل او أنافق غيري
رجائي مهما كبرت أن أظل طفلة
عشقي لأن اعود طفلة
يجعلني أجالس دوما إبنتي
تظل عن أحلامها تحدثني
فأعيش معها نفس حكايتي
تجعلني أتحرر من قيد أنوثة
بل من قيد عادات موروثة
جعلتني حبيسة دائرتي
وحبيسة أشياء أبت أن تأتي
إلى أن فككت القيد عني
لأريح بالي وتفكيري
وأستعيد بعضا مني
وبصيص أمل غاب عني
سميا دكالي
بقلم الشاعرة سميا دكالي
كم هي ثقيلة علي قيودي ؟
وإني لا أبتغي سوى حريتي
كلما سئمت من غيري
حينها أفتش عن ذاتي
حريتي أن أعيش مع نفسي
أن أعود لطفولتي وبراءتي
لأنزع ذلك القناع عني
حتى لا أجامل او أنافق غيري
رجائي مهما كبرت أن أظل طفلة
عشقي لأن اعود طفلة
يجعلني أجالس دوما إبنتي
تظل عن أحلامها تحدثني
فأعيش معها نفس حكايتي
تجعلني أتحرر من قيد أنوثة
بل من قيد عادات موروثة
جعلتني حبيسة دائرتي
وحبيسة أشياء أبت أن تأتي
إلى أن فككت القيد عني
لأريح بالي وتفكيري
وأستعيد بعضا مني
وبصيص أمل غاب عني
سميا دكالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق