احجار عتيقه
بقلم جهاد سرحان
واصوات تنادي
ماضيها عريق
متراصة متحدة
ماذن عالية
كنائسها لها أجراس
تنادي
للاقصى هل من مجيب
بوسط الحجارة
نبتت ورده
عطرها من الشهيد
شوكها رصاص وحديد
عليها غبرة من معركة
حدثت بالغد والامس
ولا زال الجواد طليق
صهيل لا ينام بالليل
ونهارا رماد
قد انزل القبور
كل شهيد
شمس رداء
اكفانها بيضاء
بقلمي ....جهاد سرحان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق