روايتي.......في أدب وفلسفة
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)....(فئة النثر)
.
.
.
أكتب روايتي
مابين الحلم وستار المخيلة
مابينهما نهر يجري على حافة الذاكرة
أرسم آمالي المعتقة
مابين الزيتون والعنب إذا رمزت للعصور يخضورها
بكل زيتونة حضارة
وبكل حضارة عتقود من ذاكرة الأيام
رسمتها وكأنني من ربيع الظلال
أمحو روايتي وإن طال المدى
...............................................................
........................................
روايتي جريئة أمام الليل
تغفو بمفرداتها إذا جن القمر
مفعمة بألف ظل من ظلال الوعي اللاأسطورية
جريئة بأسرارها على كف القمر
سيغار القمر من معانيها على ضفاف الرواية
ويرسم للحرف قصيدة وحكاية
...............................................................
.............................................
متعبة تلك المفردات
مابين غربة الروح و أنين الهوى
قصائد شاخت بذاكرة من بعيد
وآمال لم ينتظرها قطار الحنين
هذا شراع الحروف
ينتظر كي يرسو وإن طالت رؤية الميناء
متعبة أحلامي بأعتى الروايات
نهر المعاني لايعي مصبه
حتى ترنم برؤية البحر بعد انتظار
ستعود قافلتي وتفرد الروايات
ستعود آمالي وإن طالت الأحلام
........................................................
...............................
أكتب روايتي أمام شمعة الإنتظار
لعلي أضيء صفحات الأيام
لأنسخ هامش الإعصار
وتنشد أقلامي أنغام الأحلام
وتقرع طبول اللقاء
ويسدل الإنتظار
تغرد بلابل السعادة على أسوار الوطن
ويفوح الياسمين بعطر الوئام
.
........................................................
توقيع....الأديب عبد القادر زرنيخ
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
.
(نص أدبي)....(فئة النثر)
.
.
.
أكتب روايتي
مابين الحلم وستار المخيلة
مابينهما نهر يجري على حافة الذاكرة
أرسم آمالي المعتقة
مابين الزيتون والعنب إذا رمزت للعصور يخضورها
بكل زيتونة حضارة
وبكل حضارة عتقود من ذاكرة الأيام
رسمتها وكأنني من ربيع الظلال
أمحو روايتي وإن طال المدى
...............................................................
........................................
روايتي جريئة أمام الليل
تغفو بمفرداتها إذا جن القمر
مفعمة بألف ظل من ظلال الوعي اللاأسطورية
جريئة بأسرارها على كف القمر
سيغار القمر من معانيها على ضفاف الرواية
ويرسم للحرف قصيدة وحكاية
...............................................................
.............................................
متعبة تلك المفردات
مابين غربة الروح و أنين الهوى
قصائد شاخت بذاكرة من بعيد
وآمال لم ينتظرها قطار الحنين
هذا شراع الحروف
ينتظر كي يرسو وإن طالت رؤية الميناء
متعبة أحلامي بأعتى الروايات
نهر المعاني لايعي مصبه
حتى ترنم برؤية البحر بعد انتظار
ستعود قافلتي وتفرد الروايات
ستعود آمالي وإن طالت الأحلام
........................................................
...............................
أكتب روايتي أمام شمعة الإنتظار
لعلي أضيء صفحات الأيام
لأنسخ هامش الإعصار
وتنشد أقلامي أنغام الأحلام
وتقرع طبول اللقاء
ويسدل الإنتظار
تغرد بلابل السعادة على أسوار الوطن
ويفوح الياسمين بعطر الوئام
.
........................................................
توقيع....الأديب عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق