أوقفتني
بقلم هديل أحمد
أوقفتني وسألت:
من انت،،
قلت لها:
يوسفية الحسن، زليخية العشق انا
من أيوب شربت صبرا
من يعقوب تجرعت املا
من سيرة ابن عبد الرحمن نفضت غبار الذل عن كاهلي
باركت بذو الفقار أملي
لعبت بحروفي كبدوي جبل
نثرت اقلامي في هواء المعري
راقصت نبضاتي بلهفة دمشق للأمان
انا نسمة هادئة انسابت بعنف في انفاس رجل
انا بسمة حزينة لعبت بحذر بطفولة قاسية
اتدرين من انا
انا ذكرى بلا ذاكرة.
بقلم هديل أحمد
أوقفتني وسألت:
من انت،،
قلت لها:
يوسفية الحسن، زليخية العشق انا
من أيوب شربت صبرا
من يعقوب تجرعت املا
من سيرة ابن عبد الرحمن نفضت غبار الذل عن كاهلي
باركت بذو الفقار أملي
لعبت بحروفي كبدوي جبل
نثرت اقلامي في هواء المعري
راقصت نبضاتي بلهفة دمشق للأمان
انا نسمة هادئة انسابت بعنف في انفاس رجل
انا بسمة حزينة لعبت بحذر بطفولة قاسية
اتدرين من انا
انا ذكرى بلا ذاكرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق