بقلم الشاعرة هدى كريد
قبلة في المرافئ البعيدة
على تلك الضّفاف
ضفاف الأمل
رسمتك
كنت لم اتعلّم كيف أمسك الرّيشة بعد
جعلتك السّمفونية التي لم يفكّرفيها فنّان
والقصيدة التي في الرأس مازالت تختمر
على تلك الضّفاف
عمّد ت حبّي الصّغير
ليتغرغر باسمي
آناء الليل و أطراف النّهار
ليكتب أمجادي
في هيكل الأنوار..
ليحفظ وجع الأسرار
أحبّ صغيرا لايكبر
وكبيرا في حضرتي
يرتدّ صغيرا
أعشق الملاغاة
واشتهي من الأم المناغاة
وكم كنت أودّ
ألاّ يقطع بيني وبينك
الحبل السريّ
ياعهنا منفوشا
يا هشيما ذرته الرّياح
طلع الصّباح
ولن أسكت ابدا
عن الألم المباح
هدى كريد
قبلة في المرافئ البعيدة
على تلك الضّفاف
ضفاف الأمل
رسمتك
كنت لم اتعلّم كيف أمسك الرّيشة بعد
جعلتك السّمفونية التي لم يفكّرفيها فنّان
والقصيدة التي في الرأس مازالت تختمر
على تلك الضّفاف
عمّد ت حبّي الصّغير
ليتغرغر باسمي
آناء الليل و أطراف النّهار
ليكتب أمجادي
في هيكل الأنوار..
ليحفظ وجع الأسرار
أحبّ صغيرا لايكبر
وكبيرا في حضرتي
يرتدّ صغيرا
أعشق الملاغاة
واشتهي من الأم المناغاة
وكم كنت أودّ
ألاّ يقطع بيني وبينك
الحبل السريّ
ياعهنا منفوشا
يا هشيما ذرته الرّياح
طلع الصّباح
ولن أسكت ابدا
عن الألم المباح
هدى كريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق