أما لك يوما
بقلم الشاعر محمد المعايطة
أما لك يوما ان تنسجي فوق اهدابي طوقا من جدائل شعرك الكستنائي
أو قصة قصيرة الهو فيها او تروي طفولتنا ...
اغار من ضباب يلامس او يكاد
أن يحضنك ... أن يراقصك
وانا الأقرب اليك مسافة
وانت يا امراة الف من المسافات وابعد ولكن اخرافية انت .. ااسطورية انت اجنية انت ...
عذرا حين استرق النظر إليك من ثقب عريشتك كملكة وصولجان يداعب
نعومة يديك ... واشياء من جواهر كالنجوم تزين معصميك ...
وكثبان الرمال كرذاذ الماء ينشطر
طوعا اسفل قدميك ..
ااسحر تمثلك امرأة أم طيف أصابني
حد الجنون ام إعصار انت .. استباحني ولا تدرين وامواجك كهضاب تغرقني فأين انت من منقذي ...
بقلم الشاعر محمد المعايطة
أما لك يوما ان تنسجي فوق اهدابي طوقا من جدائل شعرك الكستنائي
أو قصة قصيرة الهو فيها او تروي طفولتنا ...
اغار من ضباب يلامس او يكاد
أن يحضنك ... أن يراقصك
وانا الأقرب اليك مسافة
وانت يا امراة الف من المسافات وابعد ولكن اخرافية انت .. ااسطورية انت اجنية انت ...
عذرا حين استرق النظر إليك من ثقب عريشتك كملكة وصولجان يداعب
نعومة يديك ... واشياء من جواهر كالنجوم تزين معصميك ...
وكثبان الرمال كرذاذ الماء ينشطر
طوعا اسفل قدميك ..
ااسحر تمثلك امرأة أم طيف أصابني
حد الجنون ام إعصار انت .. استباحني ولا تدرين وامواجك كهضاب تغرقني فأين انت من منقذي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق