لوعةُ الوداعْ
بقلم الشاعرة بلغنامي خديجة
دخلتُ المدينةَ
في سهْوة ِالقمَرْ
فَغَضَّ خَطْوِي
السَّمْع َوالبَصَرْ
بيْنَ دُروبها
نشَزَ الوتَر ْ
و لَمْ تُرَمّمْ لوْعتي
شتاتَ النَّظرْ
وَدَاعٌ دَوّنتْهُ
زخّاتُ المطرْ
ودمعٌ كَلَّ مِنْ
حُزْني فاستترْ
على نغَماتِ الناي ِ
وقسماتِ القدرْ
جُرْحي غَثَّ
وفِي القلبِ حَفَرْ
على لحافِ صمتي
أعانِقُ السفرْ
وأقِفُ فوق جفونِ
الّذّكرى أتتبعُ الأثر ْ
مُشْتاقة ٌلزمنٍ ولَّى
وغَبَرْ
وأُمنياتٍ بها الجوري
غَدَرْ
دَقاتُ قلبي ككِثارةِ
الغَجَرْ
تقْرعُ الأبوابَ دون َ
حذَرْ
تنْحتُ الوفاءَ بعُيون ِ
السّحرْ
لأجسادٍ أرواحها
صارتْ لِكانَ خَبَرْ
بقلمي
بلغنامي خديجة
بقلم الشاعرة بلغنامي خديجة
دخلتُ المدينةَ
في سهْوة ِالقمَرْ
فَغَضَّ خَطْوِي
السَّمْع َوالبَصَرْ
بيْنَ دُروبها
نشَزَ الوتَر ْ
و لَمْ تُرَمّمْ لوْعتي
شتاتَ النَّظرْ
وَدَاعٌ دَوّنتْهُ
زخّاتُ المطرْ
ودمعٌ كَلَّ مِنْ
حُزْني فاستترْ
على نغَماتِ الناي ِ
وقسماتِ القدرْ
جُرْحي غَثَّ
وفِي القلبِ حَفَرْ
على لحافِ صمتي
أعانِقُ السفرْ
وأقِفُ فوق جفونِ
الّذّكرى أتتبعُ الأثر ْ
مُشْتاقة ٌلزمنٍ ولَّى
وغَبَرْ
وأُمنياتٍ بها الجوري
غَدَرْ
دَقاتُ قلبي ككِثارةِ
الغَجَرْ
تقْرعُ الأبوابَ دون َ
حذَرْ
تنْحتُ الوفاءَ بعُيون ِ
السّحرْ
لأجسادٍ أرواحها
صارتْ لِكانَ خَبَرْ
بقلمي
بلغنامي خديجة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق