لغة الضاد
بقلم الشاعرة زينب غسان غادر
عربية انا وبلغتي لي الفخر
عز وإقدام
كرمها الله فكانت لغة القرآن
سنة وكتاب
عربية لها في البلاغة والأدب
أصناف والوان
تغنى بنسج حروفها منذ القدم
شعّار وكتّاب
مرّ عليها من الزّمان عدة احقاب
وظلت الشِّعار
إنّها لغة الضاّد تغنّاها الشّعراء
وزناً وأبحار
وها أنا اليوم أقف على أعتابها
أستلهم الأفكار
لله درّها عجز عن وصفها الكتّاب
منعة وإعجاز
كل خاض دروبها غربٌ وعجمٌ
بغية إزدهار
تعدّدت اللغات وتبقى العربية
لغة الأخيار
زينب غسان غادر
بقلم الشاعرة زينب غسان غادر
عربية انا وبلغتي لي الفخر
عز وإقدام
كرمها الله فكانت لغة القرآن
سنة وكتاب
عربية لها في البلاغة والأدب
أصناف والوان
تغنى بنسج حروفها منذ القدم
شعّار وكتّاب
مرّ عليها من الزّمان عدة احقاب
وظلت الشِّعار
إنّها لغة الضاّد تغنّاها الشّعراء
وزناً وأبحار
وها أنا اليوم أقف على أعتابها
أستلهم الأفكار
لله درّها عجز عن وصفها الكتّاب
منعة وإعجاز
كل خاض دروبها غربٌ وعجمٌ
بغية إزدهار
تعدّدت اللغات وتبقى العربية
لغة الأخيار
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق