*** دموع الشّموع ***
بقلم الشاعر مختار البرني
إلى التّي تَدَّعِي
الحبّ والعشق والوِصَال
خُنْتِنِي يا فتاتي
بأي حال من الأحوال
تنكَّرْتِ لِلْعَهْدِ نَاسِيَةً
وَطَرَحْتِ عَلَى القَلْبِ وَالعَقْل
مئة ...بل أَلْفَ سَؤَال
إلَى التّي ادَّعَتْ
أني حبيبها
كيف شُفِيَتْ
مِنْ حُبِّي وَمنْ هَوًى
غَزَى يومًا قَلْبَهَا
أَتُرَاهَا بِي تَلاَعَبَتْ
أَمْ جَنَى عَلَيْهَا مَكْرهَا
هي التي اِدَّعَتْ
أن العشق دَيْدَنُهَا
كيف تَجَرأَتْ
عَلَى هَجْرِ مَعْبَدِي
وَإقَامَةِ صلاة الوَداع
وأرْسَلَتْ للماضي وَفَاءهَا
إلى الّتي ادَّعَتْ
ولن تَدَّعِي بعْدَهَا
أنّ الحُبَّ
بَرِيء منها
وَمِنْ خُزَعْبَلاَتِهَا
فَلْتَنْسَ العِشْق
وتنسَ حُبِّي
فهي التّي جَنَتْ
على نفسها
★ مختار البرني ★
صفاقس / تونس
بقلم الشاعر مختار البرني
إلى التّي تَدَّعِي
الحبّ والعشق والوِصَال
خُنْتِنِي يا فتاتي
بأي حال من الأحوال
تنكَّرْتِ لِلْعَهْدِ نَاسِيَةً
وَطَرَحْتِ عَلَى القَلْبِ وَالعَقْل
مئة ...بل أَلْفَ سَؤَال
إلَى التّي ادَّعَتْ
أني حبيبها
كيف شُفِيَتْ
مِنْ حُبِّي وَمنْ هَوًى
غَزَى يومًا قَلْبَهَا
أَتُرَاهَا بِي تَلاَعَبَتْ
أَمْ جَنَى عَلَيْهَا مَكْرهَا
هي التي اِدَّعَتْ
أن العشق دَيْدَنُهَا
كيف تَجَرأَتْ
عَلَى هَجْرِ مَعْبَدِي
وَإقَامَةِ صلاة الوَداع
وأرْسَلَتْ للماضي وَفَاءهَا
إلى الّتي ادَّعَتْ
ولن تَدَّعِي بعْدَهَا
أنّ الحُبَّ
بَرِيء منها
وَمِنْ خُزَعْبَلاَتِهَا
فَلْتَنْسَ العِشْق
وتنسَ حُبِّي
فهي التّي جَنَتْ
على نفسها
★ مختار البرني ★
صفاقس / تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق