الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

تْمٓنِّيتْ 
بقلم الشاعر حسن الزايري
لُوكُونْ كُنْتْ زَيْتُونَة
فْ جْنٓانْ الْخَاطٓرْ
مْدَلْيَة عْرُوشْهٓا 
بْشٓلَّة حَبْ 
  تَعْصٓرْنِي الْوَقْتْ
فْ رْحٓى لِيّٓامْ
تَخْرَجْ مْحَبْتِي 
زِيتْ نْقِيَّة صَافْيَة
لْكُلْ حْبيِبْ وَصْدِيقْ
  فْ طَبْسِيلْ الْفَرْحٓة
عْلِيَّ يَتْجَمْعُو 
كُلْهاَ يْگُولْ كْلاَمْ
نْكوُنْ لِيهُوم ْ
ظَلْ فَ الصَّيْفْ
وَعْوَادِي دْٰفَى 
ف َالشَّتٓا"ء"
وَدْواَ،"ء"،
اللِّي جَا بَالنِّيَة
عَمَّرْ گَلْبُه بَالصَّفَا"ء"
شَجْرَة  مَاشِي كِيفْ لَشٰجَارْ
اللّي نْوٓى الْخِيرْ فِيّٓ يَلْگَاهْ
   سَرِّي  يَكُونْٰ رَبِّي  
فَ الْقُرْءَان ْرْوَاهٌ
شَجْرَة مْباَرْكَة 
ماَ مَنْ الشَّرّْقْ
ما َ مَنْ الْغَرْبْ
كُلْٰ مَن ْتْمَعَّن ْفيِها 
  يَزِيدْ بيِهاَ يَتْعٓلَّقْ
وَالليِّ نْوَى الظُّلْمْ
بْٰغىٓ يَقْطَع ْعْرَاشْها
يَحْماَقْ وَيَتْلَف ْ
بيِنْ لَعْرَاصِي
يْگُولوٌ تْعَدّى
عَلَ زيِتُونَة
رَبيِّ بَ لَحْماقْ بْلاَهْ
بقلم حسن الزايري
قصيدة
زيتونة
يوم 26/11/18

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق