# طَيْفُ الحَبِيبِ... الأُقْصُرُ 24/8/2017.
بقلم محمد الأشقر
سَبِّحَانِّ مِنْ سِوَاكَ بِالحُسْنِ فِي القَدَمِ.
أَنْتَ الجَمَالُ الَّذِي لَا يَصِفُهُ فَمِيَّ.
أَنْتَ الَّذِي تَسْلُبُ الأَلْبَابَ رُؤْيَتُهُ.
وَ تَأْسِرُ القَلْبَ فَيَتَّبِعُ أُسْرَةً قَلَمِي.
وَ أَنْتَ نَبْضُ فُؤَادِي كَيْفَ تَمَلُّكُهُ.
عَجِبْتُ مِنْ دَاءٍ يَشْفِي مِنْ السَّقَمِ.
وَ تُبْهِجُ البَدْرَ إِنْ تَبْدُو مَحَاسِنُكَ.
وَ تُسْرِي بِالرُّوحِ لَحْنًا مَاتِعَ النَّغْمِ.
وَ يُوَرِّقُ الخَدُّ وَرَدَّا مَنْ تَبَسُّمُكَ.
فَمِثْلِكَ لَم يخلق بالعَرَبُ وَ العجم.
فَبَتَّ سَكْرَانَا بِلَا خَمْرٍ أَعَاقَرَهَا.
فَعَشِقَ المُصْطَفَى قَدْ سُرِّي بِدَمِي.
إِنَّ غَابُ طَيْفِكِ عَنِّ عَيْنَاي تُؤْرِقُنِي.
وَ اِشْتَهَى الْوَصِل أَوْ لِقْيَاك بِالحُلْمِ.
أَكْرَمُ بجاه مِن ْ ذِكْرِهِ وَرْدٌ أُرَدِّدُهُ.
بَابُ القُبُولِ وَخَيْرُ الخَلْقِ كُلُّهُمْ
*
* بقلمي..محمد الأشقر
الصالون الثقافي بالأقصر
بقلم محمد الأشقر
سَبِّحَانِّ مِنْ سِوَاكَ بِالحُسْنِ فِي القَدَمِ.
أَنْتَ الجَمَالُ الَّذِي لَا يَصِفُهُ فَمِيَّ.
أَنْتَ الَّذِي تَسْلُبُ الأَلْبَابَ رُؤْيَتُهُ.
وَ تَأْسِرُ القَلْبَ فَيَتَّبِعُ أُسْرَةً قَلَمِي.
وَ أَنْتَ نَبْضُ فُؤَادِي كَيْفَ تَمَلُّكُهُ.
عَجِبْتُ مِنْ دَاءٍ يَشْفِي مِنْ السَّقَمِ.
وَ تُبْهِجُ البَدْرَ إِنْ تَبْدُو مَحَاسِنُكَ.
وَ تُسْرِي بِالرُّوحِ لَحْنًا مَاتِعَ النَّغْمِ.
وَ يُوَرِّقُ الخَدُّ وَرَدَّا مَنْ تَبَسُّمُكَ.
فَمِثْلِكَ لَم يخلق بالعَرَبُ وَ العجم.
فَبَتَّ سَكْرَانَا بِلَا خَمْرٍ أَعَاقَرَهَا.
فَعَشِقَ المُصْطَفَى قَدْ سُرِّي بِدَمِي.
إِنَّ غَابُ طَيْفِكِ عَنِّ عَيْنَاي تُؤْرِقُنِي.
وَ اِشْتَهَى الْوَصِل أَوْ لِقْيَاك بِالحُلْمِ.
أَكْرَمُ بجاه مِن ْ ذِكْرِهِ وَرْدٌ أُرَدِّدُهُ.
بَابُ القُبُولِ وَخَيْرُ الخَلْقِ كُلُّهُمْ
*
* بقلمي..محمد الأشقر
الصالون الثقافي بالأقصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق