جذبتها بذراعها نمشي
نمشي وما ندري لنا غرضا
إلفان قد فرا من العش
يتبادلان سعادة ورضا
يا لحظة ما كان أسعدها
وهناءة ما كان أعظمها
مر الغريب فباعدت يدها
وخلا الطريق فقربت فمها
مرت بنا سيارة ومضت
فضاحة خطافة النور
كشفت لعينينا وقد ومضت
ظلين معتنقين في السور#نعيمة لحصيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق