غريب في وطني
أنت عربي؛إذن أنت غريب
....مرت الأيام سراعا..دون علمي
حينما أعود بفكري للبعيد
....كيف كنا؛ لما سرنا لست أدري!
وتقولوا قد ظلمنا م العدو
....مرة أخرى أقول .. لست أدري!
كيف لي أقاضي ..عدوي
....وإبن وطني ظلمني وإبن جلدي
أنا أحيا في وطني شريد
....أن أعيش في وطني هذا تحدي
أجبرونا أن نهاجر م البلاد
....أجبروني أن أغادر أرض جدي
بلادي..لن يهنئ فيك عدو
....وسابقى فيك وأحيا؛فأنت بخلدي
لا يغرنك مني طول صبري
....فأنا كالنار تحت الرماد ..تغلي
فايز أهل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق