يا عشق الدنيا
أنها كالسيجارة
دخانها مسموم
عمرها قصير
تنعى كل لحظة
ضحية من ضحاياها
فما أنت لديها
إلا خادم
فأنت وحدك
من يتحمل
الخسارة
أنها قمة
الحقارة
تلك قصة
لها بداية
هل تدرى
ما هى النهاية
يامن تعشقون
زخرفها
أنها متأصلة
فى الندالة
تفرحك اليوم
فغدا تجعل
منك اضحوكة
تتسلى بها
الناس بكل
حارة ،،،،،
محمد الاصمعى ابوعمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق