أيا سجاني
بقلم الشاعر مسعود بلخير
أيَــا سَـجَّـانِــي مـهْــلاً عـلــيَّ
قُـيُـودُكَ أَدْمَـتْ مِـعْـصَـمِـــيَّ
ألَـمْ يَـكْـفِـكَ سيْــلُ دِمَــائِـــــي
دُمُـوعًـا غِـزارًا مِـنْ عـيْـنَــيَّ
ألـمْ تَـكْـفِـكَ أنَّـاتُ نَـفْــــــــس
مـكْـلُـومَـةٍ تُـقَـارِعُـهـا الـمـنِـيَّه
فُــكَّ الــحِـصَــارَ عَــنِّــــــي
فلـمْ تُـجَـدْولْ بعْـدُ الـقـضِية
مُـتَّـهــمٌ بَــرِئٌ أنـــــــا
حـتَّـى يُــحْـكَــم عــلــــيَّ
أَسَـرُونِـي ظُـلْـمًـا و جُـورًا
و ألْـبَـسُـونِـي تُـهـمًـا وَهْـمِـيّـه
فَـيَـا سَـجَّـانِـي مـهْـلا عـلــــــيَّ
فقَـدْ يُـرْوى عنْـكَ أنّـك الـجـانِـي
و أَنَّــهــم الــضَــحِــيَّــــــــــــه
بقلم ،/ الأستاذ : مسعود. بلخير.
بقلم الشاعر مسعود بلخير
أيَــا سَـجَّـانِــي مـهْــلاً عـلــيَّ
قُـيُـودُكَ أَدْمَـتْ مِـعْـصَـمِـــيَّ
ألَـمْ يَـكْـفِـكَ سيْــلُ دِمَــائِـــــي
دُمُـوعًـا غِـزارًا مِـنْ عـيْـنَــيَّ
ألـمْ تَـكْـفِـكَ أنَّـاتُ نَـفْــــــــس
مـكْـلُـومَـةٍ تُـقَـارِعُـهـا الـمـنِـيَّه
فُــكَّ الــحِـصَــارَ عَــنِّــــــي
فلـمْ تُـجَـدْولْ بعْـدُ الـقـضِية
مُـتَّـهــمٌ بَــرِئٌ أنـــــــا
حـتَّـى يُــحْـكَــم عــلــــيَّ
أَسَـرُونِـي ظُـلْـمًـا و جُـورًا
و ألْـبَـسُـونِـي تُـهـمًـا وَهْـمِـيّـه
فَـيَـا سَـجَّـانِـي مـهْـلا عـلــــــيَّ
فقَـدْ يُـرْوى عنْـكَ أنّـك الـجـانِـي
و أَنَّــهــم الــضَــحِــيَّــــــــــــه
بقلم ،/ الأستاذ : مسعود. بلخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق