شوق.
بقلم الشاعر علي حسون
تكاثر الشوق حتى أمامي بدا
غداً سنلتقي فماذا أُهديها غدا
سأبحث لها عن اجمل قصائدي
و أفتح لها قلبي و أهديها المدى
و أرسم فمي على وجه كفّي
كي أقبّل على الوجهين يدا
و سأترك عيني تحكي لها عشقي
فالعين أصدق من قال و أسردا
فيا ليلي سرّع الخطى قدماً
الشوق سبقني الى الحبيب غدا
علي حسون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق