ـ خيبة ـ
بقلم د عبدالله دنور
خـيـّبـتَ فـيـكَ ظـنّي
وروعـــة الـتـمـنّـي
ـ ......................
قــد قـلتُ ذات يـومٍ
عـلـى الأسـى أعِنّي
ـ .....................
أنــتَ بـكـلّ لــهــوٍ
أنــا يـصـرّ ســنّـي
ـ ......................
أعـطـيـتُ كـلّ نبضي
بــــلا أذى ومــــنِّ
ـ ......................
أكـتـبُ فـيـك شـعراً
وحــبّــنـا أغـــنّــي
ـ ......................
تسمو إلـى المعالـي
روائــــع بــفــنّــي
ـ ......................
يــا بــدعـة الأغانـي
أمـا سـمـعـتَ لـحني
ـ ......................
وكــم وشـى عـذولٌ
سـمـعـتُ ذا بـأذنـي
ـ .....................
مــتـى يـحـين وعـدٌ
وكـــم تــقـول إنِّـي
ـ .....................
فــقـد مـلـلتُ جــداً
مـــن إنّـنـي وأنــّي. 11/4/2019
ــــــــــــــــــ د. عبدالله دناور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق