الخميس، 18 أبريل 2019

مدينتي
بقلم الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

ما أكثر العشاق 
في عينيها 
ما أكثر القيود
 في معصميها 
أسير شوارعها 
تضمني 
تغمرني 
تحدثني عن شىء دفين
 في مدينتي
ما أكثر العشاق 
في عينيها 
ما أكثر القيود
 في معصميها 
أسير شوارعها 
تضمني 
تغمرني 
تحدثني عن شىء دفين
 في مقلتيها 
تٌشعرني أني قصيدة كفاح 
وأن مفتاح العشق والحنين
 لديها 
تخبرني عن عشق حروفي
 إليها 
والحب والأشواق يشدني
 إليها
يا حمامة الشوق والحب والوئام
أنت جواز سفري 
ومرور عبوري 
ما أحلى حروفي بين يديك
أتلمس حروفك
أتحسس قافيتك
وأٌقبل شوقا علق
 بوجنتيك 
أنظر أعلى قبتك أرى غمائم 
تمطر وجعَّا وألمَّا 
وشوقا
ما بين ماضيك وحاضرك
 وعود منسية 
أدركت أننا في زمن 
الحب الأزلي
أكلنا الشوك 
والصبار 
وسهرنا نتلمس
أخبار الأحباب
يا مرسال الهوى
على جمرة 
الشوق
أنتظرك
وتركت خلفي 
كل ما مضى
من يضيء عتمة
وحدتي 
هذه مدينتي
وقدسي
والشوق أضنى
قلبا صبر
وارتضى
لن أتنازل يوما
عن شبر مهما
جرى
الأديب#صالح-إبراهيم-الصرفندي 
تٌشعرني أني قصيدة كفاح 
وأن مفتاح العشق والحنين
 لديها 
تخبرني عن عشق حروفي
 إليها 
والحب والأشواق يشدني
 إليها
يا حمامة الشوق والحب والوئام
أنت جواز سفري 
ومرور عبوري 
ما أحلى حروفي بين يديك
أتلمس حروفك
أتحسس قافيتك
وأٌقبل شوقا علق
 بوجنتيك 
أنظر أعلى قبتك أرى غمائم 
تمطر وجعَّا وألمَّا 
وشوقا
ما بين ماضيك وحاضرك
 وعود منسية 
أدركت أننا في زمن 
الحب الأزلي
أكلنا الشوك 
والصبار 
وسهرنا نتلمس
أخبار الأحباب
يا مرسال الهوى
على جمرة 
الشوق
أنتظرك
وتركت خلفي 
كل ما مضى
من يضيء عتمة
وحدتي 
هذه مدينتي
وقدسي
والشوق أضنى
قلبا صبر
وارتضى
لن أتنازل يوما
عن شبر مهما
جرى
الأديب#صالح-إبراهيم-الصرفندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق