أعذرني سيدي...
بقلم الشاعرة ريتا معماري
اذا ما تخطيت معك درجة الحياء
فأنا حواء...
أتلذذ بوصوفك لأبلغ بها حدود السماء
فأنا حواء....
وأغزل لي من مسامات جلدك أجمل رداء ..
ومن عطر أنفاسك روح البقاء
ومرة أغنيك ومرة أبكيك..
ومرة أكون على جسمك شامة حسناء
ومرة ومرة.... رباه ما هذه الضوضاء
********
اعذرني سيدي....
اسمي ليس ككل الأسماء
لدي من الجنون والرغبة ما تشاء
ومن العشق واللهفة ما تشاء
فأنا لست كباقي النساء
سأتلو عليك تعويذة تجعلك ترجو اللقاء
فلدي من الذكاء والدهاء ما تشاء
لست كباقي النساء...
***********
سأراودك لتنصهر بجلدي وتسري في دمي
وكل شيء بي دون إستثناء
وأجعلك في حالة خرافية يرثى لها من الشقاء
ولن يكفيك رجاء....
الللله ما أحلى بين يديك الشقاء
************
اعذرني سيدي.....
لو كانت جرأتي فاضحة
فملامح عشقي لك واضحة
وأحلامي متمردة سارحة
ونفسي تهواك برغبة جامحة
فهل أنا بحالة تعقل ...؟!!!
أم أني في حالة جنون فادحة
***********
قلت لي مرة .. في ذاك المساء
بأنني عطرك وأنفاسك ونجمة السماء
وأنني في عمرك الرجاء وكل النساء
ومازلت تكتم ما لديك من أهواء
لأن ما يجول فيها يحرق الأرض والسماء
*********
أنا لا أخاف هذا الشرق المقيت
الذي يصادر الحب ويمنع اللقاء
هذا الشرق الذي يحرق كل من تعلى
ناصية الحب ويرسله للعناء
أما أنا سأتمرد على زماني بك ..
فإني أنوي هذا اللقاء
وعندما ألقاك يا سيدي ....
ستدرك بأنني كنت أتلذذ بهذه الضوضاء
ولن أكتفي بلقاء .. ولقاء
سأمنحك الهناء...
سأغنيك قصيدة عشق في الفناء
وأزيد الدعاء
وتارة سأقيدك ببراثن جنوني..
لتذوق مرار الداء وسحر الدواء
أنا يا سيدي..لست بحمقاء
وأعرف ما أريد وأفعل ما أشاء
وأنااااا لأجل عينيك كل النساء
Rita maamari *****
بقلم الشاعرة ريتا معماري
اذا ما تخطيت معك درجة الحياء
فأنا حواء...
أتلذذ بوصوفك لأبلغ بها حدود السماء
فأنا حواء....
وأغزل لي من مسامات جلدك أجمل رداء ..
ومن عطر أنفاسك روح البقاء
ومرة أغنيك ومرة أبكيك..
ومرة أكون على جسمك شامة حسناء
ومرة ومرة.... رباه ما هذه الضوضاء
********
اعذرني سيدي....
اسمي ليس ككل الأسماء
لدي من الجنون والرغبة ما تشاء
ومن العشق واللهفة ما تشاء
فأنا لست كباقي النساء
سأتلو عليك تعويذة تجعلك ترجو اللقاء
فلدي من الذكاء والدهاء ما تشاء
لست كباقي النساء...
***********
سأراودك لتنصهر بجلدي وتسري في دمي
وكل شيء بي دون إستثناء
وأجعلك في حالة خرافية يرثى لها من الشقاء
ولن يكفيك رجاء....
الللله ما أحلى بين يديك الشقاء
************
اعذرني سيدي.....
لو كانت جرأتي فاضحة
فملامح عشقي لك واضحة
وأحلامي متمردة سارحة
ونفسي تهواك برغبة جامحة
فهل أنا بحالة تعقل ...؟!!!
أم أني في حالة جنون فادحة
***********
قلت لي مرة .. في ذاك المساء
بأنني عطرك وأنفاسك ونجمة السماء
وأنني في عمرك الرجاء وكل النساء
ومازلت تكتم ما لديك من أهواء
لأن ما يجول فيها يحرق الأرض والسماء
*********
أنا لا أخاف هذا الشرق المقيت
الذي يصادر الحب ويمنع اللقاء
هذا الشرق الذي يحرق كل من تعلى
ناصية الحب ويرسله للعناء
أما أنا سأتمرد على زماني بك ..
فإني أنوي هذا اللقاء
وعندما ألقاك يا سيدي ....
ستدرك بأنني كنت أتلذذ بهذه الضوضاء
ولن أكتفي بلقاء .. ولقاء
سأمنحك الهناء...
سأغنيك قصيدة عشق في الفناء
وأزيد الدعاء
وتارة سأقيدك ببراثن جنوني..
لتذوق مرار الداء وسحر الدواء
أنا يا سيدي..لست بحمقاء
وأعرف ما أريد وأفعل ما أشاء
وأنااااا لأجل عينيك كل النساء
Rita maamari *****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق