حبي للنبي د. دلشاد الكوردي
بمناسبة ذكری هجرته المباركة 30-8-2019
............
كم اشتاقُ لك یا حبیبي
كم احنّ لو كنتَ في الجنة
من قربي ونصیبي
كیف اصفك یا نور عیني
وانت الحبیب
حبك في فؤادي ویجري في دمي
حبك مخفيّ بینك وبیني
لامثیل لهذا الحبّ
لانه ینقذني من الهمّ
ویدفع الاحزان عنّي
جاهدتَ في سبیل السلام
غرست بذور المحبة
ودعوت الی جمال الكلام
سئمت من الظلم
احببت الفقراء
هاجرت من مكة الی المدینة
وكان معك الناس البؤساء
اسست دولة العدل
ربّیتَ رجالا اكفاء
كانوا ابطالا خیرَ سفراء
علی الحبَ بنیت المدینة
نشرت السماحة
شهد بفضلك الاعداء
كنت كریما ورحیما
كنت صاحب الخلق الحسن
كنت خیر البریة في الارض والسماء
ارشدتنا الی سبل السلام
وضحت لنا طریق النجاح
علمتنا ان نحب الشهامة والاباء
نورت لنا دربنا
وبینت لنا سبیل الفلاح
امرتنا ان نكون في صفّ النجباء
یا الهي ارزقنا صحبته
في جنات الخلد
واكرم معنا بهذا اللقاء
بمناسبة ذكری هجرته المباركة 30-8-2019
............
كم اشتاقُ لك یا حبیبي
كم احنّ لو كنتَ في الجنة
من قربي ونصیبي
كیف اصفك یا نور عیني
وانت الحبیب
حبك في فؤادي ویجري في دمي
حبك مخفيّ بینك وبیني
لامثیل لهذا الحبّ
لانه ینقذني من الهمّ
ویدفع الاحزان عنّي
جاهدتَ في سبیل السلام
غرست بذور المحبة
ودعوت الی جمال الكلام
سئمت من الظلم
احببت الفقراء
هاجرت من مكة الی المدینة
وكان معك الناس البؤساء
اسست دولة العدل
ربّیتَ رجالا اكفاء
كانوا ابطالا خیرَ سفراء
علی الحبَ بنیت المدینة
نشرت السماحة
شهد بفضلك الاعداء
كنت كریما ورحیما
كنت صاحب الخلق الحسن
كنت خیر البریة في الارض والسماء
ارشدتنا الی سبل السلام
وضحت لنا طریق النجاح
علمتنا ان نحب الشهامة والاباء
نورت لنا دربنا
وبینت لنا سبیل الفلاح
امرتنا ان نكون في صفّ النجباء
یا الهي ارزقنا صحبته
في جنات الخلد
واكرم معنا بهذا اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق