أزيز هجر
تسافر بي الحروف
في قارب الشوق
وفي جيدي الياسمين طوق
إلى عباب يمّ بلا عودة بلا طفوف
كطفلٍ لحضن أمٍ رؤومٍ ملهوف
يتراقص بين أناملي قدح قهوتي
على سطحه يطفو طيفك الممشوق
وكأن بك تمد يديك إلى عنقي
محاولاً عتقي
من طوقٍ ملفوف
فتشهق أنفاسي شهقة مكفوف
أبصر يديك وابل سيوف
نالت من نبضي حتوف
يا من رأيتك في القوم أنوف
وأنت الذي خلعته
لتشتمه،،، فتنتشي،،،
لتعج أروقة ذاكرتي
بلحظة موتتي
حين لقاء معسول بنغم هتوف
ما كان إلا أزيزاً لرصاصات هجر
أطلقتها على خافق شغوف
جورجينا شرارة
تسافر بي الحروف
في قارب الشوق
وفي جيدي الياسمين طوق
إلى عباب يمّ بلا عودة بلا طفوف
كطفلٍ لحضن أمٍ رؤومٍ ملهوف
يتراقص بين أناملي قدح قهوتي
على سطحه يطفو طيفك الممشوق
وكأن بك تمد يديك إلى عنقي
محاولاً عتقي
من طوقٍ ملفوف
فتشهق أنفاسي شهقة مكفوف
أبصر يديك وابل سيوف
نالت من نبضي حتوف
يا من رأيتك في القوم أنوف
وأنت الذي خلعته
لتشتمه،،، فتنتشي،،،
لتعج أروقة ذاكرتي
بلحظة موتتي
حين لقاء معسول بنغم هتوف
ما كان إلا أزيزاً لرصاصات هجر
أطلقتها على خافق شغوف
جورجينا شرارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق