** قصيدة ’’ تخاطرت ذكراك ’’ **
لفارس الحرف - السيد أبوالعربي أبوالعربي
تخاطرت ذكراك غدوآ ورواح تصدح
بين أنفاس الصبر واللين مساءّّّ وصباح
بعدما كنت المتعبد بمحرابك بالصمت والكلمات
راجيك – طوقيني بلهيب أنفاسك ,ورحيق العبارات
وسياط الشوق تجلد أهاتي بسياط المسافات بعدآ
متكالبة بأعلان ثورتك علي قلبي , بدموع اللهفة
ممزقة لجسد الشهقات ’بسكاكين الوجد, سهادآ ,ولهيب
آآآآعلن ثورتي ,,,,,
سأتركك الي غبار الرحيل’ تحت أرجل الزمن
ليلهو ويلعب بجمالك المنكسر المخزول
في كهوف أيام خوالي , لعصر من العصور
يخيال – من صور الحب المزهرة
كالمرأة المغايرة ’ بسرب القيع ناظرة
يال الظن ,,,,,
ساءلتني الظنون عن ما مضي أمسا خبرآ
أهو حب ’ أم لوعة وجوي ’ أم كلمات مسامرة
أحست الحروف ’ أم حوارات عابرة ’ عابرة
لآثبات الظهور ’ بأنامل نملة ’ تخبو بالمساكن ساهرة
تعبث ’ تلعق ’ تلصق بالآواني , غير مؤسرة
تحت مجهر المناظر , بربوة خضر عامرة
فمال الكلمات ,,,,,,,,
لم تعثو يوما بالكلمات ’ لاتعلم كم قرأت من الكتابات
لآدون حرف , بلسان الوصف , بتول الآبتسامات
كم أرتشفت , رحيق العبارة , من هندسة العمارة
بالمليمتر القيسارة , لعزف أنغام الآيثار , لبنات الدار
للسور والورد والزهور , ومقاعد العصاري بالدوار
بأروقة الغروب , في البحر المسجور , وخلوب السحور
بهدوء القمر , بطلة النور , بأنتصاف الشهور
قصرت هناك ,,,,,,
تتجاهلين القدر المكتوب ,, نسج للسطور
محاور الهنا بلقاك , مغازل الفرح بقربك
ناسج أشرعة السعادة لطيفك , كأميرة البحور
مجدافها النظرات , الآبتسامات , لحفر الغمذات
لآشباح الخد ’ بأحمرار الخجلات , لآرتعاش الشفاة
معلنة الوعود , في طريق السير , بالحنان ’والوداد
وهاك العناد ,,,,,,
يسامحت لفراق العناد , تدللآ ’’ لتصافح الآيدي
زرعت الوفاء ’ غرسا بأنشودت حبي , حب
ورويتة بندي عطفي الود , بقطرات الصفاء
بحراسة الآجفان , لرموش الهنا , بريش النعام
لحظة غفوة , لسقيا الآحلام , لتصحو محلقة
بسماء الواقع , المستند الي عنادك , في بئر غيابك
أدليت دلو الصبار ,, فتذوقت المر مرار – لآدعو
هاتفا يا ستار ,, من عنادك ,, تبلورت أعمار
صولات الآنتظار ,,,,,,,,
أرتشفت عرق الثواني بنقاط الآنتظار , متلهف
وصول القطار , فاتح شباك الآمل , متعطش
رفة عين , أبتسامة , لدمعة الملامة السلامة
أأه من لوعة أنتظار , قطرة مطر آرض قاحلة
تأن بالظمئ , لجفاف أشجار معمرة , تمد جذورها
بأعماق الرمال , ملتهبة برطوبة , بطن الوادي
كخيوط العنكبوت , متصيدة الندي البهيم ضباب
فجر وهن – من صحوة ’ بليل خائف , يطلب أمان
أأرتجاف الخريف ,,,,
أرتجف اللقاء , كخريف الشتاء , وتساقط أوراق الوصال
بعجاف أغصان التنهدات , لوحشة الليل البعيد , عن حبك
وتلازم الطيف ليعانق الربيع , لتغرد البلابل , علي أشجارالسمع
طائعة لآصوات الطبيعة , العاطفة , الهامسة بتناجي القرب
كالعصافير تزقزق ’ مبطونة العودة , لفراخ العش الذهبية
مبسطة لآجنحة الحرية , بهدوء الكون الفسيح – بالهواء
مسبحة الرزاق المتعال , حامد الكيل والمكيال والكال
نسخ تخاطرت , غدوآ ورواح – ذكراك والمحال
** تخاطرت ذكراك ** السيد أبوالعربي أبوالعربي
لفارس الحرف - السيد أبوالعربي أبوالعربي
تخاطرت ذكراك غدوآ ورواح تصدح
بين أنفاس الصبر واللين مساءّّّ وصباح
بعدما كنت المتعبد بمحرابك بالصمت والكلمات
راجيك – طوقيني بلهيب أنفاسك ,ورحيق العبارات
وسياط الشوق تجلد أهاتي بسياط المسافات بعدآ
متكالبة بأعلان ثورتك علي قلبي , بدموع اللهفة
ممزقة لجسد الشهقات ’بسكاكين الوجد, سهادآ ,ولهيب
آآآآعلن ثورتي ,,,,,
سأتركك الي غبار الرحيل’ تحت أرجل الزمن
ليلهو ويلعب بجمالك المنكسر المخزول
في كهوف أيام خوالي , لعصر من العصور
يخيال – من صور الحب المزهرة
كالمرأة المغايرة ’ بسرب القيع ناظرة
يال الظن ,,,,,
ساءلتني الظنون عن ما مضي أمسا خبرآ
أهو حب ’ أم لوعة وجوي ’ أم كلمات مسامرة
أحست الحروف ’ أم حوارات عابرة ’ عابرة
لآثبات الظهور ’ بأنامل نملة ’ تخبو بالمساكن ساهرة
تعبث ’ تلعق ’ تلصق بالآواني , غير مؤسرة
تحت مجهر المناظر , بربوة خضر عامرة
فمال الكلمات ,,,,,,,,
لم تعثو يوما بالكلمات ’ لاتعلم كم قرأت من الكتابات
لآدون حرف , بلسان الوصف , بتول الآبتسامات
كم أرتشفت , رحيق العبارة , من هندسة العمارة
بالمليمتر القيسارة , لعزف أنغام الآيثار , لبنات الدار
للسور والورد والزهور , ومقاعد العصاري بالدوار
بأروقة الغروب , في البحر المسجور , وخلوب السحور
بهدوء القمر , بطلة النور , بأنتصاف الشهور
قصرت هناك ,,,,,,
تتجاهلين القدر المكتوب ,, نسج للسطور
محاور الهنا بلقاك , مغازل الفرح بقربك
ناسج أشرعة السعادة لطيفك , كأميرة البحور
مجدافها النظرات , الآبتسامات , لحفر الغمذات
لآشباح الخد ’ بأحمرار الخجلات , لآرتعاش الشفاة
معلنة الوعود , في طريق السير , بالحنان ’والوداد
وهاك العناد ,,,,,,
يسامحت لفراق العناد , تدللآ ’’ لتصافح الآيدي
زرعت الوفاء ’ غرسا بأنشودت حبي , حب
ورويتة بندي عطفي الود , بقطرات الصفاء
بحراسة الآجفان , لرموش الهنا , بريش النعام
لحظة غفوة , لسقيا الآحلام , لتصحو محلقة
بسماء الواقع , المستند الي عنادك , في بئر غيابك
أدليت دلو الصبار ,, فتذوقت المر مرار – لآدعو
هاتفا يا ستار ,, من عنادك ,, تبلورت أعمار
صولات الآنتظار ,,,,,,,,
أرتشفت عرق الثواني بنقاط الآنتظار , متلهف
وصول القطار , فاتح شباك الآمل , متعطش
رفة عين , أبتسامة , لدمعة الملامة السلامة
أأه من لوعة أنتظار , قطرة مطر آرض قاحلة
تأن بالظمئ , لجفاف أشجار معمرة , تمد جذورها
بأعماق الرمال , ملتهبة برطوبة , بطن الوادي
كخيوط العنكبوت , متصيدة الندي البهيم ضباب
فجر وهن – من صحوة ’ بليل خائف , يطلب أمان
أأرتجاف الخريف ,,,,
أرتجف اللقاء , كخريف الشتاء , وتساقط أوراق الوصال
بعجاف أغصان التنهدات , لوحشة الليل البعيد , عن حبك
وتلازم الطيف ليعانق الربيع , لتغرد البلابل , علي أشجارالسمع
طائعة لآصوات الطبيعة , العاطفة , الهامسة بتناجي القرب
كالعصافير تزقزق ’ مبطونة العودة , لفراخ العش الذهبية
مبسطة لآجنحة الحرية , بهدوء الكون الفسيح – بالهواء
مسبحة الرزاق المتعال , حامد الكيل والمكيال والكال
نسخ تخاطرت , غدوآ ورواح – ذكراك والمحال
** تخاطرت ذكراك ** السيد أبوالعربي أبوالعربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق