لا تُصَاْحِبْ إِلاْ مُؤْمِنًا شعر : د . أحمد جاد
وَبَعْضُ الْقَلُوْبِ كَصُمِّ الْصُّخُوْرْ
وَبَعْضُ الْقَلُوْبِ كَغَيْثِ الْمَطَرْ
تَخَيَّرْ صَدِيْقاً بِهِ تقْتَدِيْ
كَرِيْمَ الْسَّجَايَا كَنَبْعِ الْنَّهَرْ
صَدُوْقاً خَلُوْقاً بِلَا مَطْمَعٍ
كَغَيْثِ السَّمَاْءِ وَجُوْدِ الْشَّجَرْ
نَقِيَّ الْسَّرِيْرَةِ لَا يُتَّقِيْ
فَقَلْبُ الْفَرِيْدَةِ لَا يُخْتَبَرْ
فَظَهْرُ الْسَّرِيْرَةِ كَالْمَخْبَرِ
تَسَاوَى الْوُرُوْدُ بِهَا وَالْصَّدَرْ
وَدَعْ عنْكَ صَحْباً بِلَا غَايَةٍ
سِوَى الْنَّيْلِ وَالْغَدْرِ أَنَّىْ قَدَرْ
قَبِيْحَ الْسَّرِيْرَةِ مِثْلَ الْقِدَارِ
فَيُبْدِيْ الْوَفَاءَ وَيُخْفِيْ الْغَدَرْ
جَزَىْ الْلَّهُ عَنِّيْ صُرُوْفَ الْلَّيَالِيْ
عرَفْتُ الْصَّدُوْقَ بِهَا وَالْغُدَرْ
وَبَعْضُ الْقَلُوْبِ كَصُمِّ الْصُّخُوْرْ
وَبَعْضُ الْقَلُوْبِ كَغَيْثِ الْمَطَرْ
تَخَيَّرْ صَدِيْقاً بِهِ تقْتَدِيْ
كَرِيْمَ الْسَّجَايَا كَنَبْعِ الْنَّهَرْ
صَدُوْقاً خَلُوْقاً بِلَا مَطْمَعٍ
كَغَيْثِ السَّمَاْءِ وَجُوْدِ الْشَّجَرْ
نَقِيَّ الْسَّرِيْرَةِ لَا يُتَّقِيْ
فَقَلْبُ الْفَرِيْدَةِ لَا يُخْتَبَرْ
فَظَهْرُ الْسَّرِيْرَةِ كَالْمَخْبَرِ
تَسَاوَى الْوُرُوْدُ بِهَا وَالْصَّدَرْ
وَدَعْ عنْكَ صَحْباً بِلَا غَايَةٍ
سِوَى الْنَّيْلِ وَالْغَدْرِ أَنَّىْ قَدَرْ
قَبِيْحَ الْسَّرِيْرَةِ مِثْلَ الْقِدَارِ
فَيُبْدِيْ الْوَفَاءَ وَيُخْفِيْ الْغَدَرْ
جَزَىْ الْلَّهُ عَنِّيْ صُرُوْفَ الْلَّيَالِيْ
عرَفْتُ الْصَّدُوْقَ بِهَا وَالْغُدَرْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق