قناديلُ السّحَر28
غيمةُ الفجر
تسكن الضّلوعَ
تستوطنُ النّهى
تقيمُ بين الحروف
تنبضُ العروقُ الجارية
بالدّماءِ الزّكيّة
تطربُ لها الكلماتُ العاشقةُ للضّوء
***
تتهادى الفراشاتُ إلى راحتيها
تحطُّ على ضفائرِها الّليليّة
يتطيّبُ الهواءُ العليلُ بها
تتعطّرُ بأريجها الدّروبُ والآفاق
لأنّها غيمةُ الفجرِ النّديِّ
شمسُ الشّروقِ
قمرُ الّليلِ
هالتهُ البهيّة المُشتهاة
***
لأنّها بسمةُ العمرِ السّخيّ
نهرُ الحبِّ الجاري
بماء السّرمديّة العذبِ الفُرات
حفيدةُ الفرقدينِ ابنةُ السّماءِ
موطنُ الكرمة والخبزِ
والتّين والزّيتون
والصبّار والزّيزفون
سلافةُ العاشقينَ الشّرفاء
***
لأنَّها بنُّ الزّمانِ المُستطابِ
هالُه الأخضر
مشكاةُ السّماءِ
ضياءُ الدّروب الواصلةِ إلى الحبيبِ
آية الخلقِ الكبرى
حُسنُ الكونِ
زينتهُ المجتباة
***
لأنّها عروسُ البلادِ
أمُّ اليتامى
موطنُ الإنسانِ الأوَّلِ
أميرة المشارقِ والمغاربِ
ملكةُ المدائنِ القديمة والجديدةُ
سرُّ الوجودِ
عشتارُ شرقنا العزيز
عناته المصطفاة على ربّات الحُسنِ والجمالِ
أفروديت أيدون
إيزيس القداسةِ
أصل الحكاية
أمّ البدايات والنّهايات
د.بسّام سعيد
غيمةُ الفجر
تسكن الضّلوعَ
تستوطنُ النّهى
تقيمُ بين الحروف
تنبضُ العروقُ الجارية
بالدّماءِ الزّكيّة
تطربُ لها الكلماتُ العاشقةُ للضّوء
***
تتهادى الفراشاتُ إلى راحتيها
تحطُّ على ضفائرِها الّليليّة
يتطيّبُ الهواءُ العليلُ بها
تتعطّرُ بأريجها الدّروبُ والآفاق
لأنّها غيمةُ الفجرِ النّديِّ
شمسُ الشّروقِ
قمرُ الّليلِ
هالتهُ البهيّة المُشتهاة
***
لأنّها بسمةُ العمرِ السّخيّ
نهرُ الحبِّ الجاري
بماء السّرمديّة العذبِ الفُرات
حفيدةُ الفرقدينِ ابنةُ السّماءِ
موطنُ الكرمة والخبزِ
والتّين والزّيتون
والصبّار والزّيزفون
سلافةُ العاشقينَ الشّرفاء
***
لأنَّها بنُّ الزّمانِ المُستطابِ
هالُه الأخضر
مشكاةُ السّماءِ
ضياءُ الدّروب الواصلةِ إلى الحبيبِ
آية الخلقِ الكبرى
حُسنُ الكونِ
زينتهُ المجتباة
***
لأنّها عروسُ البلادِ
أمُّ اليتامى
موطنُ الإنسانِ الأوَّلِ
أميرة المشارقِ والمغاربِ
ملكةُ المدائنِ القديمة والجديدةُ
سرُّ الوجودِ
عشتارُ شرقنا العزيز
عناته المصطفاة على ربّات الحُسنِ والجمالِ
أفروديت أيدون
إيزيس القداسةِ
أصل الحكاية
أمّ البدايات والنّهايات
د.بسّام سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق