بقلم الشاعر جوزيق رداح
هطل المطر
وانطفأت البسمة
في ثغر النهار
الماء ملء الدرب
والصمت الرهيب يلف داري
الرزق على رب العباد
فالجوع قد عانق صغاري
وعيونهم لدرب عودتي
تقتات انتظاري
يارب ....
إﻻما يبقى دربي
مفروشا صحاري ؟
وإلى متى ؟
يبقى عمري حشرجة احتضار
فهل يرضيك إن مضيت
وما صحبتك في سفاري ؟
حاشا فإني أمامك
أعلن خشوعي وانكساري
وليبقى جرحي هادرا
-ﻻعدمت الجرح -
أغنية انتصار
جوزيف رداح
هطل المطر
وانطفأت البسمة
في ثغر النهار
الماء ملء الدرب
والصمت الرهيب يلف داري
الرزق على رب العباد
فالجوع قد عانق صغاري
وعيونهم لدرب عودتي
تقتات انتظاري
يارب ....
إﻻما يبقى دربي
مفروشا صحاري ؟
وإلى متى ؟
يبقى عمري حشرجة احتضار
فهل يرضيك إن مضيت
وما صحبتك في سفاري ؟
حاشا فإني أمامك
أعلن خشوعي وانكساري
وليبقى جرحي هادرا
-ﻻعدمت الجرح -
أغنية انتصار
جوزيف رداح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق