إلى أين
بقلم محمد ثابت
حزنٌ يكسوني دون سببْ
يعصرْ في قلبي ، لا يتعبْ
قد كنت ألملم أشيائي
لا أعرف اين القلب ذهبْ
حيران الروح تصارعني
فطريقي شوكٌ بل أتعبْ
إعصارٌ يقذف بي حولاً
أمواج البحر غدت أقربْ
وأنا مسكينٌ لا أدري
فحياتي نارٌ ذاتَ لهبْ
الموت الموت يحاصرني
لا يعرفني ، طفلٌ أم أبْ ؟
فخيالي يبدو إنساناً
في الظّلمة محتارٌ مُسهبْ
أوراقي بالليل تمني
أن ألقى روحي دون عَتب
محمد ثابت
بقلم محمد ثابت
حزنٌ يكسوني دون سببْ
يعصرْ في قلبي ، لا يتعبْ
قد كنت ألملم أشيائي
لا أعرف اين القلب ذهبْ
حيران الروح تصارعني
فطريقي شوكٌ بل أتعبْ
إعصارٌ يقذف بي حولاً
أمواج البحر غدت أقربْ
وأنا مسكينٌ لا أدري
فحياتي نارٌ ذاتَ لهبْ
الموت الموت يحاصرني
لا يعرفني ، طفلٌ أم أبْ ؟
فخيالي يبدو إنساناً
في الظّلمة محتارٌ مُسهبْ
أوراقي بالليل تمني
أن ألقى روحي دون عَتب
محمد ثابت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق