عناة 66
آية الودّ
بقلم د.بسام سعيد
أينَ الودُّ منّي ؟
أيّنَ وصلُ الورودِ وشذا الرّيحان
من فراشات الضّوءِ ؟
أين أريجُ الزّهورِ وعبقِ الجوريِّ
والياسمينِ والزّيزفونِ
والسّنابلِ والبيلسان ؟
***
أين ودادُ اليمامِ لأسوارِ مآذنِ البيت المعمورِ ؟
وباحاتِ القُدسِ السّليبةِ ؟
أينَ وصالُ الهالةِ للقمَر الّليليِّ ؟
أينَ الثّريا في دُجى العاشقينَ الأبرار ؟
***
أين نسيمات الفجرِ العليلةِ ؟
أين رياحُ الشّوقِ العزيزةِ
في مواسم الإمطارِ السّخيّ والإثمار ؟
***
أيّتُها المقيمةُ بين الجفونِ
كُحلُ العيونِ الهائمة في ضوء الدّروبِ
القريبة والبعيدةِ
علمتُ أنّكِ عروس الممالكِ
آيةُ مدائنِ النّورِ
سيّدةُ اللآلئ البهيّةِ والمحارِ
د. بسّام سعيد
آية الودّ
بقلم د.بسام سعيد
أينَ الودُّ منّي ؟
أيّنَ وصلُ الورودِ وشذا الرّيحان
من فراشات الضّوءِ ؟
أين أريجُ الزّهورِ وعبقِ الجوريِّ
والياسمينِ والزّيزفونِ
والسّنابلِ والبيلسان ؟
***
أين ودادُ اليمامِ لأسوارِ مآذنِ البيت المعمورِ ؟
وباحاتِ القُدسِ السّليبةِ ؟
أينَ وصالُ الهالةِ للقمَر الّليليِّ ؟
أينَ الثّريا في دُجى العاشقينَ الأبرار ؟
***
أين نسيمات الفجرِ العليلةِ ؟
أين رياحُ الشّوقِ العزيزةِ
في مواسم الإمطارِ السّخيّ والإثمار ؟
***
أيّتُها المقيمةُ بين الجفونِ
كُحلُ العيونِ الهائمة في ضوء الدّروبِ
القريبة والبعيدةِ
علمتُ أنّكِ عروس الممالكِ
آيةُ مدائنِ النّورِ
سيّدةُ اللآلئ البهيّةِ والمحارِ
د. بسّام سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق