خاطرة شوق وحنين
بقلم الشاعر بولعواد رابح
كم أشتاق
لك مسجدي
كم أشتاق
لك مصحفي
كم أشتاق
لسَجادك الأحمر
لسُبَحِك المتلألئة
لأنوارك السَّاطعة
لكل زاوية من زواياك
قصة تكتبها أنت
كم أشتاق لوجودك
كم أشتاق لعبير أنفاسك
لقربك
لأرضك
لسمائك
لهواء جنتك
كم أشتاق وأشتاق
كم يأخذني النبض إليك
دون أن أدري
وبين نبضاتي زاوية
تسكنها أنت
فآه
كم أحن لرؤياك
وأفرح حين لقياك
كم أهواك وأهواك
وإن قالوا عني
كفاك كفاك
بقلم : بولعواد رابح
في: 29.04.2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق