بقلك الشاعر صلاح محمد الصالح
ناديةٌ في ليل هائج
وبقعة ضوء قرمزية
يالتلك العناقيد المزركشة
كثمار الثمالة
ياحزني المسافر
على رحى شفتي
وفي عيوني المسكونة ليل نهار
....ياأمراة
في عرض البحر
وضالتي المسلوبة
هل ستهربين الليلة معي ؟؟
...ستجدينني
عند كل مفرق وشارع
و في رحاب السماء أحبو
أسألي نجوما مهدت طريقها
وقمرا يستغل الحكاية كل عتمة
هاتي كل ما تحتاجينه
هاتي كل ما اسررته في نفسي لكِ
وهاتي عينيكِ
لنرحل
في اتون اللحظة المتخفية
دون خِواء الأصابع المصلوبة
على صدري
خمسين عاما فكرت
خمسين عاما انتظرت
وفي لحظة قررت
أن ابات وضالتي
في مخيلة الرِحم المقدس
حتى يولد جنين يشبهني
وليس من تلك الأرض
فالروح تسمو وتسمو
واللحظات ليست في سجّل الأيام
حتى الساعة ...
صلاح محمد الصالح
ربيب الروح
ناديةٌ في ليل هائج
وبقعة ضوء قرمزية
يالتلك العناقيد المزركشة
كثمار الثمالة
ياحزني المسافر
على رحى شفتي
وفي عيوني المسكونة ليل نهار
....ياأمراة
في عرض البحر
وضالتي المسلوبة
هل ستهربين الليلة معي ؟؟
...ستجدينني
عند كل مفرق وشارع
و في رحاب السماء أحبو
أسألي نجوما مهدت طريقها
وقمرا يستغل الحكاية كل عتمة
هاتي كل ما تحتاجينه
هاتي كل ما اسررته في نفسي لكِ
وهاتي عينيكِ
لنرحل
في اتون اللحظة المتخفية
دون خِواء الأصابع المصلوبة
على صدري
خمسين عاما فكرت
خمسين عاما انتظرت
وفي لحظة قررت
أن ابات وضالتي
في مخيلة الرِحم المقدس
حتى يولد جنين يشبهني
وليس من تلك الأرض
فالروح تسمو وتسمو
واللحظات ليست في سجّل الأيام
حتى الساعة ...
صلاح محمد الصالح
ربيب الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق