** تابوث **
بقلم الشاعر يوسف بايو
صدري
تابوث حجر *
راقده
قلب وهو
مومياء
بوقع سنين
الشوق
كاد أن يتفتت
و يندثر *
تحكي قصة
عشقه
ذكريات وهي
كتابات
ونقوش
و صور *
و أصوات تراتيل
جنائزية الحنين
في كل الأركان
تنتشر *
صامدا حليما
يرجو يوم تزاح
حجارة المدفن
والمستقر *
يوم لقاء
نور
عين الشمس
فبحنوط الأمل
سيبعث من جديد
و ينتصر *.
يوسف بايو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق