--( إلى مكرون )-
بقلم الشاعر حسين المحمد
فمن نشرَ الإهانةَ في ( مُحمّدْ )
عروقُ الدّمِ فيهِ قد ، تُجمّدْ
فيا مكرونُ إحذر عن قريبٍ
ترى السرطانَ في رئتيكَ يرقدْ
فربُّ الكونِ يمهلكم قليلاً
ولكن في النهاية لستَ تُسعدْ
عذابُ الله يأتي بعد حينٍ !!
على السلطانِ في قولٍ تمرّد
وأنتَ اليومَ ذو فكرٍ شحيحٍ
وعقلكَ ناقصٌ لو كان عسجدْ
فيامكرون اسمع كلّ قولي
فمالكَ في رسولِ الكونِ أحمدْ ؟
وهل تجرؤ على قولٍ كهذا ؟
على (بوتين ) اللهمّ فاشهد
فكلبُ الصيدِ لن يأتي بصيدٍ
إذا مارأى صاحبهُ ترصّدْ
حقيرٌ من تطاولَ في نبيٍّ
له الأديانُ كلّاً سوف تشهدْ
وكم شخصٍ تأسلمَ في ( فرنسا )؟
وصلّى الفرضَ صبحاً أو تهجّد !!
أتجهلهم وأنت اليومَ فيهم ؟
وقد عشقوا الصلاةَ على محمّد
سأختمُ بالصّلاةِ على نبيٍّ
وبالإسلامِ للأديانِ ، وحّد
-----------------------------*------------------------
للشاعر : حسين المحمد / سورية / حماة /
محردة --------" جريجس " 28/10/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق