ـ نعمة ـ
بقلم اادكتور عبدالله دناور
مـن وحـي حـبـّكَ أنشـدُ
وكـمـا الــكــنـار أغـرّدُ
ـ ..........................
إنْ قلتُ شعراً في السـنا
فَـهُـوَ الشـّعـاع الأبـعـدُ
ـ ..........................
قـد كـنـتُ قبلك هـائـمـاُ
هـــذي السـّنـيـن أبـدّدُ
ـ ..........................
والـعـمـر كـان مـلـبّـداً
والـجــوّ فــيــه مـربـدُ
ـ ..........................
حتى سـكـنـتَ بـخـافقي
فـالـيـوم إنـّي الأسـعـدُ
ـ ..........................
إنّــي أؤرّخ فــرحــتــي
وأعـيـشــهـــا و أعــدّدُ
ـ ..........................
وبــهـــا أقــــارع رزءه
وبـوجـهـه كــم أصــمـدُ
ـ ..........................
أهـــلاً بـأروع نــعــمـةٍ
جـاءتْ لـقـلـبـي تـنـجـدُ
ـ ..........................
سـأظـلُّ دومــاً شـاكـراً
ربّـي عـليـهـا.... أحـمـدُ
ـــــــــــــــــــــــ
د. عبداالله دناور. 2/10/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق