مدينتي مازلت أطلبها
بقلم د علي عبد حسون
رغما عني مازلت
أبحث عنها
وتفتني الصدمات
وفى القلب نورها
أهديتها كل حياتي
والكل ماعادها ذكرى
عشقتها فى فني..
ولحني........
وظلت أنتظرها
مدينتي الغالية ......
ضحكتي الغائبة....
مازلت أطلبها
بكل الشغف أنطلق
لأبحث عنها..
أفلا أحوزها....؟
فيها الصدق والمحبة
فيها العفاف والقناعة
داخلها
كنز لا يفنى........
فيها طريق يجمعنا ..
فلايفرقنا.....
ولانقذفها
كل المدن تحطمت
ومازالت فكرتي....
فى عيوني نورها
بين عيوني
شغف طويل......
ونهار جميل......
وأسرار بليل......
تهواني وأعشقها
صدقت عندما تركت
ألحاني تجوبها .....
ومازلت أعشقها
فيها معانى الجمال
فيها الحنان والآمال
فيها دقتي .....
ترقص على وتر
ويالاسبيلها...
فمازلت أطلبها
بقلم دعلي عبد حسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق