تصدق:
بقلم الشاعر معن أبو أمير
أنت الهوى في منابعه
قد زارني طيفك
فشتت القلب والآهات
بين الضلوع هدتني
عاهدتك
وعدتك
ألا أشتاق
وأنا بين يديك
يزيدني الشوق
إليك
وعدتك ألا أغار
وأنا مع كل نسمة
تداعب رمشك
أغار عليك
وعدتك
ألا يجن خافقي
على نبض قلبك
لكن خانتني حواسي
في بريق
عينيك
لم أعد أنتظر الرجوع
لقد أحرقت
ما بين ضلوعي
وانطفأت
كل مصابيح الهوى
بين جفني
معن أبو أمير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق