سألتني وأسرفت ,,,
قالت : ما إسمك ؟
أجبت : مجهول الهويّة
ردّت : وكيف تنادى وتعرف بين الرعيّة ؟
أجبت : أنا لا أنادى بل ينظر في عينيّ
قالت : وماذا في عينيك ؟
قلت : عشق وهيام لقمر العشيّة
قالت : أظنّك شقيّا
تابعت : اقترب منّي وتعالى إليّ
دنوت منها
فاشتعلت وجنتيّ
عانقتني وهمست سائلة
كم عمرك ؟
أجبت والسعد في خافقيّ :
يا بدر السماء العليّة
الآن الآن بعثت حيّا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
زاهي سكيني ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق