من أجيج لليليَ
بقلم الشاعر عمر محمد
وقصتي المشّتهاة ورؤى عيونْ النجوم في أفق السَماء وملامحي تتغلغل في بحر السَكّون وهبات همهّمات صرير ريح تغثّو يتجاذبها رق النسَيم حتى رسَمت لوحتي حالة مسَتحاة منْ وهج لهيب نااَاار أوقدتها بلحظ القيافة وسَلال القوافي الهيافة ومفاتن معشوقة أحبها الجمَع هي رائحة قهّوة أنهمرت طوفانَ عذب تتعثّر بمشَهد مهيب قبالة سَواحل العشّق وعروسَ الشّاطئ تعزف لحونْ وجعي المكَبوت من غفلة أثام وجذغيَ المخلوع وُلوهلة ظننت أنيَ أحصى الأسَى وُأبوح لزيتونْ
تراكّم العطشّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق