▫️▫️((.....تمازج الخضاب.....))
((((..بتاريخ/٢٠٢١/٨/٢٦ //الخميس..))))
بقلم الشاعر عدنان عودة
أطِِلت ياسعدُ الجفا ▫️ الصبرُ ..كان ..مُلازمِ
الطرفُ هاجرهُ الغفا▫️ بؤساّ... تُشد.. حيازمِ
ولائمٍ ....ينده ..كفا ▫️.لوترعوى ...يا... لائمِ
راق الرقيب الأشرفا▫️رقراق في مريئ الظمِ
روق البهير.. الأشففا▫️الغامر سطوع الأجرمِ
مهما توارى. وإختفى▫️ يرأس طلوع. قوادمِ
على سطحِ ذاكرةٍ طفا▫️الومض أغشى الأنجمِ
يصدر تباشير .الوفى▫️ عن .كفِ نُبلِ.. الأكرم
ومضٌ على غمضٍ لفا▫️بعث. الحياة... بعالمِ
وتوسّم.... ميل الرفا▫️ لله ......درُّ... المَقدَمِ
عن آثمِ جافٍ ....عفا▫️ يصفح وزار.... الآثمِ
بعد.. تفكّره إصطفى▫️ أوقف... جفاه.. مُتيّمِ
على الوئام.... تولّفا ▫️مازج. خضابه. في دمِ
حول الكوامن مشرف▫️مثل السوار ..بمعصمِ
القُ الصباح.. تواكف▫️ يسطع.... بعقل. الهِيّمِ
متواكبٌ ... مترادف▫️ يوم.. إنكفائي...مُتمّمِ
خذي من فؤادي جذوة▫️النار أضحت مضرمِ
يتوارا.... عني ..داكني▫️ الساتر زُعاف الأرقم
و.يعتلي ...قبس العلي▫️ .يفيض شوق الآدمِ
▫️▫️▫️((بقلم عدنان عودة))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق