فلسفة الروح تعبر المستحيل
حسن علي الحلي
اتأمل ومضا من حلم سماوي
اقضي حياتي اناطح المستحل
وعلي تخومه احيا بفضل التوازن
بأن لأرتاد التطرف في كل منطق
علم فلسفي، حيث احسن
افكاري وأحاسبها في كل حدث
يجري في جذوري، وأزمل كل
صدغاتها بالفارس القادم الذي
اسمه ("الامل) كأن يكون ابواي
استطيع ان اعيش بين كنفهما
حيث تفيدني(المهارات) المثالية
لفلسفة الروح ان تعبر عن بوح
مضامينها الاجتماعية برؤية جديدة
غير الذي يراها العالم ان اراعي
القواع في الاخلاص الديني اينما
اتجهت مسارات الروح التي،
تتغذي علي النباتات فقط، لاإهرق
دم حيوان صامت ، واجد للاخر
البشاعة من قتل روح وهبها
الله الحياة كمثلي، اخطأمأخطأ
ليس لدي برهان ثابت ربما اراد
ان تعيش علي بعضها كنهاية
للاشياء الحية بأن الموت لقتل
الفوضي لهذه الكائنات بالوجود،
وهدا فعل ايجابي، وعلمتني الحياة
نفسها ان امتدت الي الامام وليس
الركوع (حصتي) ، معني ذلك التحكم
بمبادئ الله لاني خليق وليس الخالق،
ومن السهل ان الموت يسجل
البراءة من سكب دمي، فلا فائدة
التجني علي روحي، بأن هؤلاء
القوم يطمرون افكاري كي لاتحدث
عن. مأثرهم الاقتصادية التي اباحت
الشرف الرفيع، كلمة نتداولها دون
تنفيذ قيمها، كونهم. ينتمون الي
،، علي بابا،، وأصطنعوا معادلات
فيزيائية متخبطة لتسهبل عملبة
السحت الحرام والنصب علي الفقراء
الجياع بأسم الوطن، وهو باعنا بأرخص
الاثمان للمتطرفين الجدد، الذين افسدوا
كل حر شريف ، َالنفط. المسبب الرئيسي
لمشكلاتنا. المعاصره، وعلي رأي المثل
العراقي(حط الحديد علي الحديد تسمعله
رنة) ٠٠
للنشر ٢٩،،،١٢،، ٢٠٢١ الطبعة المنقحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق