ريان ...
بقلم الشاعر أبو أحمد خلاف
رحمه الله تعالى.
مات بعد أن أزال الله به
الغبار عن قلوبنا
نقب عن إنسان نحسبه
مات فينا..
إنسان...
بالانانية كنا نحسبه
هجينا
أعلمنا ان قلوبنا لا زالت
تنبض نعم لا زالت
تعرف الأنينا
قلوب حسبناها ماتت
وصارت رفاتا وطينا
ريان..لم تكن سجين
ذاك البئر وحدك بل كان
العالم معك سجينا
ايقظتنا من ثبات كالموت
كان فينا
كم وكم من الاطفال
ماتوا ..مشاهد شاهدناها
سنينا
أيكون الريان ملاكاً
أيكون رحمة تهدينا
رحمك الله يا ملاك الحب
اختار الله لك الافضل
فلا تكن أبداً حزينا
رفعك الله فوق الرؤوس
لان هذا مكانك والله
فينا
#بقلم_أبواحمد_خلاف
رحمك الله يا.حب
القلوب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق