أسماء..
بقلم الشاعر محمد علي العلي
في دنياي هَديل.. سُكر ونَظرات
أمشي،أدرو الى وقتِ نخل،قد يُصاد الشعور وقد يمضي في حسه الى دنيا في شهادتها عيونٌ طافت الى خديها الى دروب من وريد قلب الى شبابيك بحر هَيام. ،قد طل شعور عطرٍ وحاكاه في درو غزل الى معناه الى سَحَر في شجى شذى ياسمين الى سوسنه الى طائر قلبٍ في رؤياه عطر حقيقةِ غد
أُحبكِ ،… فأني في حياة قلبي أنهل الأمل وأرتل الشمع غَرفَة حس تحيا في مَهيب الزمن في قارب حقيقة
أتدارك في درك المنطق العطر الى رسمِ حلمٍ ،طموحٍ حَلّ وبدء
بدءٍ راسٍ في جزيرةِ مُهج
حقيقةٌ أنتِ،وهواكِ دِلِ النَفَس إلى مغناه
شروقُ طَلع ودربٌ تَفتح بيادراً..بيادرَ شَبابيك إلى دنيا ،قد يُحار النظر ..قد يرتبك العقل،ففي مراكب النجاة يدنو القلب الى شاطئه الفريد القصي ويسمع لحنُ تيم ،رسمُ رقص الشمع
دَقَ القلب حنيناً إلى واديه الى طائرٍ أبيض كَنغم الحمام كَشهل الشتا كَثلجٍ يُكحل أرضَ قلب بزهرٍ فَتي بوردٍ نابض الحنان بين دفتي اليقين والمرام
أُحبكٍ ،خَمري ووقتي وزهرةُ صباي ولحنُ غدي ووريقات ياسمين كرسمِ أصباح كأقلامٍ عابرة شطِ خيال،ففي دنياكِ منال
ففي عيناكِ يغرس الفجر سَحَر ودروب وحكايات ومنطق وأفكاراً كَ لون الحب البديع
عيناكِ راية ووجهٍ حائك جدائل كلام كزهر بحر كأنفاس الشمع
كألحانُ ليل على شطِ ودع
كَ فرح أترفه النَعس وأغرقته يدان في حضنِ دفئ فلا يفيق
ساكنٌ في الغار وفي وجدانِ فكرٍ وفي ضمير الحياة
دنيا ساكنة في الدمع تنتفض بإمعان
أحبكِ ولي درب كشطِ ورد أكتحل بشطِ ماء من نغم حنانُ شتاء وأقوالُ فجر وربيع يضاحك نهارنا الفتي الطويل بِكلام عيون وكلام الأمل الوادع الطال ،لحنُ بقاء
موسيقا شذى تكتب درب عتيق،خمر وعناقيد
أُحبكِ
أحبكَ تقولين كبداية أخضرار في قول الحقول
كدربٍ فتي كصبا زائر واحتضن دنياه فلا يغادر هيامٌ فؤاده الساكن في الصباح وفي الدوالي
خمرُ فكرٍ وسَهر في دنيا غريبة بديعة
تَدلين كرنى صبحٍ إلى عناقيد
عطر يرسم بألوان المطر مواعيد وغرام وحياة وليال كَ لونِ حلم أمتهن البديع وسار الى شط ،على سفوح الحس والفكر يُشرع برايات جديدة،تجديدوتغيير ومنابع ربيع وتدفق شعور بَرد يروي عطش سفر
تقولين أحبكَ بسلوك يناول المطر قول عيد
أحبكِ ففي شذاكِ يسهر جنى دهرٍ ومضيُ خيال وفكر وحنانٌ صادي كشراع الى فجرِ غد
فأنتِ كالغار حينما يلازم السَحَر ويرسم الاحلام
فأنتِ قصيدةُ حس وشموع
مراكب الى قمرٍ بديع
جميلةُ العينين فاتنة كحنانِ دمشق
فارسةٌ كموجٍ فارسي ،كَ حلم ،حلمُ مركب الى شط هدوء
شطِ مطر وشط حكايات ،دنيا ترسم وضوح ومركب الى الفرح عبير
فأنتِ شجرةُ ود تُلاقي الطلع بعيونٍ واعية ،غافية على مسرح أمل
دانيةٌ إلى قلبي ودانٍ الى فؤادكٍ ،شجية.. ساهرة وعيد وتُحاكي
دالية الى دروبي ويداكِ ويداي في نغم الصيف،صيفنا ودفئنا
وسواسن الفرح وشبابيك الأيام الكاتبة رؤية الى مستقبلِ بنفسج وأنفاس الأفجار وأنفاس الشتاءات… وقصائد
أحبكِ كأنت ..
أحبكِ
محمد علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق