سألتني إحدى الصديقات...المعجبات
علي ماذا تعني لك.
ريمة البان
التي ضجت بها
قصائدك
أهي حقيقة أم خيال
فأرتجلت وبدون ضوابط وأوزان .
وقلت لها
ريمة البان
هي غدير الحب
والأمل المكنون
هي فراش الروح
ونظر العيون
هي الحركة وهي السكون
هي الأرض
بالجبال والسهول
والتخوم
هي السماء المزيّنة
بالقمر والنجوم
هي الشمس التي لا
تحجبها الغيوم.
هي الحياة والنعيم
التي بدونها ماكنا
ولن نكون
هي.... هي... هي
.... المرأة...
بقلم الشاعر علي مهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق